مشروع المدرسة الذكية

المدرسة الذكية

e نطور لنتطورf




مسمى المشروع :
نطور لنتطور
( قاعة تكنولوجية ذكية ـ تعلم نموذجي ـ
طالبة بلا حقيبة ـ معلمة بلا تحضير ـ ركن
مخرجات ذات جودة ـ تواصل فعال ) 
شعار المشروع :
عبارة عن متجهات لأسهم مختلفة
السهم الرئيسي منها يعبر عن الطالبة حيث أنها
الهدف الأول والأخير لهذا المشروع
ينتهي السهم الرئيس باسم قائدة المدرسة حيث
انها القائدة التربوية لعملية التعلم هذه .
وتنطلق من محوره أسهم لاتجاهات مختلفة تعني :
التطوير يشمل جميع المجالات العلمية والثقافية والإنسانية
وتشمل جميع البيئة المدرسية والمجتمع المحلي بحيث يصبح لا حد لها .
أما دلالة الألوان المتعددة في الشعار في تهدف إلى اختلاف الرؤى واحتوائها لألوان مبهجة دافعة للعلم والمتعة معاً .
تعريف المشروع :
هو مشروع يهدف إلى تحويل المدرسة من فصول دراسية عادية إلى قاعات تعليمية نموذجية حسب المواد الدراسية ويتم ذلك بدراسة الإمكانيات المتاحة للمدرسة والتصرف وفقاً لها . ومن ثم يتم تحويل جميع المرافق إلى مدرسة نشطة ذات بيئة تعليم محفزة للإنتاج والإبداع.
رؤية المشروع :
الانتقال من التعليم الروتيني إلى تعليم متطور موظفاً الإمكانات التكنولوجية الهائلة لتنشئة جيل مبدع ، واعي ، متميز أخلاقياً وعلمياً .
رسالة المشروع :
ـ تقديم خدمات تعليمية متكاملة داخل الفصل من تعليم وتواصل وطباعة وإنتاج يخدم العملية التعليمية بطريقة مبدعة ومتقدمة .
ـ إعطاء المعلمة مجالات قيادية مبتكرة في إدارة قاعات ذات أنشطة تفاعلية تساهم في تشجيع الابتكار والإبداع لدى الطالبات .
ـ إعداد طالبات المدرسة ليكونن رائدات ومتقدمات في مختلف
 المجالات العلمية والتربوية والروحية والثقافية .
ـ إقامة جسر من العلاقات التفاعلية المثمرة بين الطالبة والمعلمة
من خلال التعامل التكنولوجي وتعزيز القدرات العلمية لهن و
خاصة مع الموهوبات .
الفئة المستهدفة من المشروع :
طالبات الصفوف العليا ( الرابع ـ الخامس ـ السادس ) حالياً .
المعلمات
الإداريات
العاملات
المجتمع المحلي 
ما يحتاجه المشروع :
يتم إعداد خطة المشروع وفقاً للآتي :
ـ إعداد خطة دراسية للمادة تعتمد على عدد الحصص المقرر لها في الأسبوع .
ـ حصر عدد المعلمين للمادة
ـ حصر عدد الغرف الدراسية الحالية .
ـ المواد التي تدرس بالمرحلة الابتدائية ونصاب الحصص لكل مادة .
ـ عدد الطاقم الإداري في المدرسة لتوزيع الإشراف والمتابعة الصفية بالتعاون مع المعلمات .
ـ كثافة الطالبات الحالية في الفصول .
ـ إعداد خطة لتنظيم الممرات والمرافق والاستفادة منها في الترويح عن الطالبة .
ـ إعداد مقصف مدرسي نموذجي متكامل .
ـ إعداد المعلمات والإداريات والعاملات للعمل وفق متطلبات المدرسة النشطة / الذكية .
مراحل المشروع :
ميزة المشروع أنه قابل للتطور المستمر والتجديد في طرق التطبيق والممارسة والتنظيم ، ففي البدء يعمل المشروع على تطبيق عملية التطور على الفصول الدراسية وهي المرحلة الأولى له .
أما المرحلة الثانية فهي مرحلة ( طالبة بلا حقيبة ) بحيث تضع الطالبة كتبها في المدرسة وتحمل معها فقط ما يتوجب عليها دراسته بتركيز أكبر
أما المرحلة الثالثة فتهدف إلى تطوير المرافق الخدمية التي تستفيد منها الطالبة : مثل الساحات والممرات
وفي المرحلة الرابعة يتم تطوير المقصف المدرسي بحيث يصبح مرفق خدمي متكامل يعتمد في الأساس على غرس العادات الغذائية والصحية لدى الطالبة
وفي المرحلة الخامسة يركز المشروع على تطوير الطاقم التدريسي من خلال الدورات أو التحفيزات أو تبادل الخبرات وفق خطة منظمة .
وفي المرحلة السادسة يركز المشروع على تطوير الطاقم الإداري من خلال الدورات أو التحفيزات أو تبادل الخبرات وفق خطة منظمة .
نطمح إلى أن تنتقل المدرسة من مسمى المدرسة النشطة إلى المدرسة الذكية ويكون ذلك بتوفير الوسائل التكنولوجية الحديثة في دعم طرق التعلم من خلال تطبيق أهداف مشروع الملك عبد الله لتطوير المدارس
مميزات المرحلة الأولى للمشروع :
Øتوفر القاعة الدراسية للطالبات نشاطات مركزة للمادة الوحدة مما يعطيها مظهراً مخصصاً لها .
Øمساعدة المعلمات على الارتقاء بالمستوى التدريسي لديهن من خلال تبادل الخبرات فيما بينهن .
Øتوفر القاعة الدراسية الواحدة بجميع الوسائل التعليمية الخاصة بالمادة بحيث يتم الاحتفاظ بها في القاعة والرجوع إليها عند كل درس .
Øحرص المعلمات المسؤولات عن القاعة والمحافظة على نظافتها وممتلكاتها يعطي انطباعا جيداً لدى الطالبات .
Øتعليق الطالبات للأنشطة الخاصة في قاعة المادة بأيديهم يشعرهن بالمسؤولية تجاه العلم ويحفزهن على المحافظة على المواد والوسائل المختلفة .
Øتطبق القاعة الدراسية استراتيجيات التعلم النشط وذلك لتوفر جميع الأنشطة والوسائل التي تساعد على تقديم تعليم متميز ونشط وفق خطط معلمات المادة .
تابع مميزات المرحلة الأولى للمشروع :
Øانتقال الطالبات بين القاعات الدراسي يكون له أثر نفسي لتغييرهن للمكان واندماجهن في جو قاعة المادة ، كما تسهم حركتهن بين القاعات في تقليل النشاط الحركي لديهن مع الاستفادة من الطاقة الزائدة لديهن في هذه المرحلة من العمر .
Øوجود المعلمة بصفة دائمة في انتظار الطالبات في القاعة يضمن عدم التأخر عن الوقت المخصص من حق الطالبة في التعليم .
Øفي حال غياب المعلمة تقوم زميلاتها المشتركات معها في سد العجز وشغل الاحتياط بطريقة سهلة ، بحيث يثبت تدريس المادة في دفتر التحضير ولا يتم التسرب لأي سبب كان .
Øتشترك معلمات القاعة الواحدة في مساندة بعضهن البعض من خلال تجهيز القاعة وتوفير الوسائل وتبادل الخبرات والتعاون في إعداد الدروس وتجهيز اوراق العمل وتصحيح الكتب والإشراف على اختبارات الطالبات .
Øيتيح نظام القاعات الدراسي سهولة في الإشراف والمتابعة من قبل الطاقم الإداري المختص بحفظ النظام في المدرسة .
خدمات وعوامل تساعد على تنفيذ المرحلة الأولى للمشروع :
v أهم عامل لضمان نجاح المشروع هو استعداد المجتمع المدرسي للتطور بالتكاتف والتعاون في وضع الخطة الدراسية للقاعات وخطط النظام الشاملة لعملية سير اليوم الدراسي
vيتم عمل خريطة إرشادية تتضمن مواقع القاعات والمسارات إليها بالأسهم وتحتوي أيضاً مسميات القاعات والمرافق الخدمية كاملة للمدرسة وكذلك توضح مخارج الطوارئ
vابتكار مسميات مميزة للقاعات مثلاُ ( قاعة فيثاغورس للرياضيات ) ويتم تعليق المسمى على مدخل القاعة
vيتم تنفيذ لافتات إرشادية في كل قاعة تبين المعلمات القائمات بالتدريس والإداريات المتابعات والفصول التابعة للقاعة وتكون من ضمن محتويات القاعة
vتحتوي كل قاعة على مكتبة شاملة للمادة بشكل عام وللمناهج بشكل خاص يُحتفظ فيها بملف المادة ، ملفات المعلمة ، ملفات إنجاز الطالبات للمادة ، سجل إثبات الحضور ، الوسائل  التعليمية . بحيث يكون تفعيلها سهلاً

هناك تعليق واحد:

  1. ما شاء الله تبارك الله مجهود تشكرون علية نتمني ان نشوف منطقتنا الغالية في تطور دائم علي يد كل مجتهد امثالكم رعاكم الله وحفظكم ذخرا للوطن

    ردحذف